ف ب/ تمثل حملة الضربات الجوية الأمريكية على قواعد تنظيم في العراق وسوريا فرصة ذهبية لشركات الصناعة الحربية الأمريكية، حيث تنفق الحكومة الأمريكية ملايين الدولارات لشراء قنابل وصواريخ وقطع غيار للطائرات، وتمويل تطوير الطائرات الحربية. وبدأت أسهم تلك في الارتفاع منذ إرسال مستشارين عسكريين إلى العراق في يونيو، وزاد ارتفاعها مع بدء الضربات الجوية في أغسطس.
وارتفع سهم شركة لوكهيد مارتن 9.3%، وسهم رايثيون ونورثروب جرامان 3.8%، وسهم جنرال دايناميك 4.3%، رغم تراجع أسهم أكبر 500 شركة مالية أميركية تراجع خلال نفس الفترة 2.2%. وفق مؤشر ستاندارد آند بورز. وبالإضافة إلى الحكومة الأميركية، هناك عقود توريد توقعها الشركات مع دول أخرى مشاركة في التحالف