وجه الرئيس المصري عدلي منصور الدعوة للشعب للاستفتاء على مشروع الدستور الجديد يومي 14 و 15 يناير القادم. والدستور الجديد هو الخطوة الأولى في الخطة الانتقالية التي اتفقت عليها القوى السياسية بعد عزل محمد مرسي في يوليو الماضي، تعقبها انتخابات الرئاسة والبرلمان. ويبلغ مجموع الناخبين الذين بلغوا السن القانونية نحو 50 مليون مصري