عبرت قوى المعارضة عن رفضها للإعلان الجديد لعدم اختلافه عن الأول فى شيء يذكر ، وأهم بنوده إجراء الاستفتاء على الدستور فى موعده دون إتمام التوافق الشعبى على مواده ،مما يبقى على الأزمة قائمة
* البرادعي يرفض الإعلان الدستوري الجديد ويدعو لإسقاطه
* عمرو موسى: تأجيل الاستفتاء نقطة البداية ولا يمكن إجراؤه فى الظروف الحالية
* سامح عاشور: الرئيس كان يحاور نفسه والإعلان الجديد تصحيح خطأ بآخر
* حزب التحرير المصرى: الإخوان يسعون لتحويل مصر لعراق ثانية
* التجمع: إعلان مرسي الجديد "عملية خداع كبرى" والاستفتاء باطل
* حزب التحرير المصرى: الإخوان يسعون لتحويل مصر لعراق ثانية
* التجمع: إعلان مرسي الجديد "عملية خداع كبرى" والاستفتاء باطل
* 6 أبريل الديمقراطية: الإعلان الدستوري الجديد مناورة سياسية لخداع الشعب
* الأسواني: الإعلان الدستوري تحصين للديكتاتور، ومرسي لايحترم ذكاءنا
* القوى الثورية تنظم 5 مسيرات إلى قصر الاتحادية اليوم
* تيارات سياسية بالإسكندرية ترد بمسيرات "كفى خداعا للشعب"
* نادي القضاة مستمر في قراره بعدم الإشراف على الاستفتاء
البرادعي يرفض الإعلان الدستوري الجديد ويدعو لإسقاطه
رفض الدكتور محمد البرادعي، رئيس حزب الدستور، صباح الأحد، الإعلان الدستوري الجديد، الذي أصدره الرئيس محمد مرسي، والذي أكد على إجراء الاستفتاء على الدستور في موعده، ووصفه بأنه طيجهض الحقوق والحريات"، وأن الجميع سيعمل على إسقاطه. وقال "البرادعي" في تدوينة علي صفحته الشخصية على موقع التدوينات القصيرة "تويتر": "كسرنا حاجز الخوف: دستور يجهض حقوقنا وحرياتنا هو دستور سنسقطه اليوم قبل الغد".
ورفض الدكتور محمد البرادعي، رئيس حزب الدستورالإعلان الجديد، ووصفه بأنه "يجهض الحقوق والحريات"، وأن الجميع سيعمل على إسقاطه. وقال البرادعي فى صفحته الشخصية على موقع تويتر: "كسرنا حاجز الخوف: دستور يجهض حقوقنا وحرياتنا هو دستور سنسقطه اليوم قبل الغد". وحث البرادعي جميع القوى والشعب المصري على الاتحاد من أجل إسقاط الإعلان الدستوري، قائلا: "قوتنا في إرادتنا".
عمرو موسى: تأجيل الاستفتاء نقطة البداية ولا يمكن إجراؤه فى الظروف الحالية
قال عمرو موسى رئيس حزب المؤتمر المصري، إن تأجيل الاستفتاء علي مشروع الدستور هو نقطة البداية للخروج من الأزمة الراهنة وبداية حوار وطني جيد.
وشدد "موسي" خلال مداخله هاتفية لبرنامج "الحياة اليوم" مساء السبت، أنه في حالة عرض الدستور للاستفتاء ثم الموافقة عليه بفارق بسيط ستدخل مصر نفقا مظلما، بسبب انقسام الدولة إلي مؤيد ومعارض للدستور . وأضاف أن شرعية الرئيس تقتضي لم شمل الأمة المصرية، وإصدار قرار سياسي بتأجيل الاستفتاء علي الدستور.
وعلق "موسي" علي المؤتمرات الصحفية للمرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين محمد بديع ونائبه خيرت الشاطر بأنها رسالة تحمل معنى "نحن هنا".
وفى اتصال هاتفى ببرنامج "هنا العاصمة" ، وصف المؤتمر الذى عقدته جماعة الإخوان المسلمين وحديثهم عن المؤامرة ، بالمبالغة فى وصف الموقف مؤكداً أن من حق الشعب الاختلاف معهم فى كيفية إدارة الأمور. وقال: لايمكن أن يعقد الإستفتاء على الدستور فى هذه الظروف الدقيقة التى تمر بها البلاد ، ومن مصلحة الرئيس أن يكون الدستور متوافق عليه من كافة أطياف الشعب المصرى.
وأشار إلى أن الحوار المطروح لا يتحدث عن إمكانية إلغاء الإعلان الدستورى أو تأجيل موعد الإستفتاء على الدستور ، وكان من الأجدر أن تدرس أسباب المعارضة.
سامح عاشور: الرئيس كان يحاور نفسه والإعلان الجديد تصحيح خطأ بآخر
قال سامح عاشور، نقيب المحامين، الأحد، تعليقا على الإعلان الدستوري الجديد الذي أصدره الرئيس محمد مرسي عقب لقائه لقوى سياسية، إن ''الإعلان الدستوري الجديد هو تصحيح خطأ الإعلان الدستوري الصادر في 21 نوفمبر الماضي، بخطأ آخر''.
وأضاف عاشور على قناة ''الحياة'' في مداخلة هاتفية لبرنامج ''الحياة اليوم'' أن ''الرئيس محمد مرسي ليس من حقه إصدار إعلان دستوري جديد، والغاية من الإعلان الدستوري الجديد، والمخطط الرئيسي للرئيس هو استيلاء الإخوان على الدستور، والرئيس كان يحاور نفسه''.
حزب التحرير المصرى: الإخوان يسعون لتحويل مصر لعراق ثانية
قال د.إبراهيم زهران، رئيس حزب التحرير المصرى، فى مؤتمر صحفى أن "الإخوان يحاولون هدم القضاء لنصل للنموذج العراقى"وطن بلا دولة" من السهل تقسيمه وبيعه" ، واستدل على ذلك بالمادة الأولى بمسودة الدستور الجديد والتى تنص على أن مصر دولة موحدة بدلا من دولة واحدة، والذى يعنى أنها دولة أجزاء وذلك هو الهدف من هذا التعديل
وأضاف إبراهيم زهران نحن أمام دستور ركيك ضعيف يرتكز على أمرين الأول ولاية الفقيه والثانى حق تكوين الميلشيات مما يكرس لحكم الإخوان.
وأعلن رئيس حزب التحرير بالاتفاق مع حزب النصر وحزب نهضة مصر رفض الدستور والإعلان الدستورى ، ووصف الإعلان ولقاء الرئيس مرسى ببعض الشخصيات السياسية بأنه مسرحية هزلية، وكشف عن حملة للحزب بالمحافظات يقودها الدعاة من أتباع الحركة الصوفية المنتمين للحزب، لحشد المواطنين للاستفتاء بلا على الدستور وذلك فى حال نفاد جميع سبل التصعيد لوقفه من إضراب وعصيان مدنى. كما علق زهران على ما صدر من المهندس خيرت الشاطر من تصريحات حول التسجيل للعاملين بالفضائيات بأنه "سفالة سياسية"، وقال منذ متى ومصر تدار بالنميمة وبأى صفة يسجل الشاطر للناس ويبنى على هذه التسجيلات أمر قضائى ، مبديا تخوفه مما يمكن أن يحدث من مواجهات فى الفترة القادمة بين الإخوان والتيارات المدنية، متوقعا وجود دماء فى الشارع قد تنتج من جراء هذه المواجهات. وأشار إلى اجتماع المؤسسة العسكرية بدون القائد الأعلى، واعتبره مؤشرا لإمكانية استنساخ أحداث 1952 ورجوع مصر لفترة انتقالية من جديد لحين استقرار الأوضاع.
التجمع: إعلان مرسي الجديد "عملية خداع كبرى" والاستفتاء باطل
رفض حزب التجمع الإعلان الرئاسى الجديد فى بيان قال فيه إن ما أسماه الدكتور محمد مرسي بـ"الإعلان الدستوري" محاولة فاشلة لخداع الرأي العام ويعد حوار طرشان اقتصر على جماعته ومؤيديها.
وقال الحزب في بيان له "إنه وبصرف النظر عن أن هذا الإعلان وما سبقه من إعلانات أصدرها الدكتور محمد مرسي منذ 12 أغسطس 2012 هي إعلانات معدومة؛ لأن رئيس الجمهورية طبقاً للأوضاع الدستورية لا يملك الحق في إصدار إعلانات دستورية، فإن إعلان الأمس نص في مادته الأولى على إلغاء الإعلان الدستوري الصادر في 21 نوفمبر مع الإبقاء على "ما ترتب على ذلك الإعلان من آثار"، وهى عملية خداع كبرى لأن إعلان نوفمبر تم تفعيله بالفعل بعزل الرئيس للنائب العام وتعيين نائب عام جديد بالمخالفة لقانون السلطة القضائية وفي انتهاك سافر لاستقلالها، وكذلك باستمرار تحصين الجمعية التأسيسية ومجلس الشورى بشكل غير مباشر بالنص على تحصين إعلانات رئيس الجمهورية من الطعن عليها، رغم أن كلا من الجمعية التأسيسية ومجلس الشورى يفتقر للشرعية".
وقال الحزب: "إن الأمر الأخطر والأسوأ هو إصرار الرئيس وحزبه وجماعته على تجاهل الرأي العام والقوى السياسية والثورية التي انتفضت في ميدان التحرير وأمام الاتحادية، وفي ميادين مصر ضد الجمعية التأسيسية ودستورها "الإخواني السلفي" الذى يؤسس لدولة دينية استبدادية تنتهك الحريات العامة واستقلال القضاء وحرية الصحافة ويمنح رئيس الجمهورية سلطات مطلقة، والاستفتاء على هذا الدستور باطل، ودعوة الناخبين للإدلاء بأصواتهم في هذا الاستفتاء السبت المقبل باطلة أيضاً.
ويزيد الأمر خطورة الإرهاب الذي مارسه مرشد الإخوان ونائبه في المؤتمر الصحفي لكل منهما ظهر أمس السبت، فالمؤامرة الحقيقية على الوطن هي الإصرار على هدم البنيان القانوني للدولة، والإصرار على فرض دستور باطل، والاستخفاف بمطالب الجماهير أمام الاتحادية وفى الميادين والإصرار على إقصاء القوى الوطنية الحقيقية مما يؤكد دكتاتورية الإخوان.
ودعا التجمع، كل الأحزاب والقوى السياسية والحركات الاحتجاجية والثورية للالتحام بكل قوى الشعب المصري التي أعلنت بوضوح بطلان الجمعية التأسيسية ودستورها واستفتائها لإسقاط هذه الجمعية والدستور الإخواني والسلفي والاستفتاء الباطل حول هذا الدستور، خاصة مع استمرار قضاة مصر الأجلاء في موقفهم من رفض الإشراف على الاستفتاء
حزب التحرير المصرى: الإخوان يسعون لتحويل مصر لعراق ثانية
قال د.إبراهيم زهران، رئيس حزب التحرير المصرى، فى مؤتمر صحفى أن "الإخوان يحاولون هدم القضاء لنصل للنموذج العراقى"وطن بلا دولة" من السهل تقسيمه وبيعه" ، واستدل على ذلك بالمادة الأولى بمسودة الدستور الجديد والتى تنص على أن مصر دولة موحدة بدلا من دولة واحدة، والذى يعنى أنها دولة أجزاء وذلك هو الهدف من هذا التعديل
وأضاف إبراهيم زهران نحن أمام دستور ركيك ضعيف يرتكز على أمرين الأول ولاية الفقيه والثانى حق تكوين الميلشيات مما يكرس لحكم الإخوان.
وأعلن رئيس حزب التحرير بالاتفاق مع حزب النصر وحزب نهضة مصر رفض الدستور والإعلان الدستورى ، ووصف الإعلان ولقاء الرئيس مرسى ببعض الشخصيات السياسية بأنه مسرحية هزلية، وكشف عن حملة للحزب بالمحافظات يقودها الدعاة من أتباع الحركة الصوفية المنتمين للحزب، لحشد المواطنين للاستفتاء بلا على الدستور وذلك فى حال نفاد جميع سبل التصعيد لوقفه من إضراب وعصيان مدنى. كما علق زهران على ما صدر من المهندس خيرت الشاطر من تصريحات حول التسجيل للعاملين بالفضائيات بأنه "سفالة سياسية"، وقال منذ متى ومصر تدار بالنميمة وبأى صفة يسجل الشاطر للناس ويبنى على هذه التسجيلات أمر قضائى ، مبديا تخوفه مما يمكن أن يحدث من مواجهات فى الفترة القادمة بين الإخوان والتيارات المدنية، متوقعا وجود دماء فى الشارع قد تنتج من جراء هذه المواجهات. وأشار إلى اجتماع المؤسسة العسكرية بدون القائد الأعلى، واعتبره مؤشرا لإمكانية استنساخ أحداث 1952 ورجوع مصر لفترة انتقالية من جديد لحين استقرار الأوضاع.
التجمع: إعلان مرسي الجديد "عملية خداع كبرى" والاستفتاء باطل
رفض حزب التجمع الإعلان الرئاسى الجديد فى بيان قال فيه إن ما أسماه الدكتور محمد مرسي بـ"الإعلان الدستوري" محاولة فاشلة لخداع الرأي العام ويعد حوار طرشان اقتصر على جماعته ومؤيديها.
وقال الحزب في بيان له "إنه وبصرف النظر عن أن هذا الإعلان وما سبقه من إعلانات أصدرها الدكتور محمد مرسي منذ 12 أغسطس 2012 هي إعلانات معدومة؛ لأن رئيس الجمهورية طبقاً للأوضاع الدستورية لا يملك الحق في إصدار إعلانات دستورية، فإن إعلان الأمس نص في مادته الأولى على إلغاء الإعلان الدستوري الصادر في 21 نوفمبر مع الإبقاء على "ما ترتب على ذلك الإعلان من آثار"، وهى عملية خداع كبرى لأن إعلان نوفمبر تم تفعيله بالفعل بعزل الرئيس للنائب العام وتعيين نائب عام جديد بالمخالفة لقانون السلطة القضائية وفي انتهاك سافر لاستقلالها، وكذلك باستمرار تحصين الجمعية التأسيسية ومجلس الشورى بشكل غير مباشر بالنص على تحصين إعلانات رئيس الجمهورية من الطعن عليها، رغم أن كلا من الجمعية التأسيسية ومجلس الشورى يفتقر للشرعية".
وقال الحزب: "إن الأمر الأخطر والأسوأ هو إصرار الرئيس وحزبه وجماعته على تجاهل الرأي العام والقوى السياسية والثورية التي انتفضت في ميدان التحرير وأمام الاتحادية، وفي ميادين مصر ضد الجمعية التأسيسية ودستورها "الإخواني السلفي" الذى يؤسس لدولة دينية استبدادية تنتهك الحريات العامة واستقلال القضاء وحرية الصحافة ويمنح رئيس الجمهورية سلطات مطلقة، والاستفتاء على هذا الدستور باطل، ودعوة الناخبين للإدلاء بأصواتهم في هذا الاستفتاء السبت المقبل باطلة أيضاً.
ويزيد الأمر خطورة الإرهاب الذي مارسه مرشد الإخوان ونائبه في المؤتمر الصحفي لكل منهما ظهر أمس السبت، فالمؤامرة الحقيقية على الوطن هي الإصرار على هدم البنيان القانوني للدولة، والإصرار على فرض دستور باطل، والاستخفاف بمطالب الجماهير أمام الاتحادية وفى الميادين والإصرار على إقصاء القوى الوطنية الحقيقية مما يؤكد دكتاتورية الإخوان.
ودعا التجمع، كل الأحزاب والقوى السياسية والحركات الاحتجاجية والثورية للالتحام بكل قوى الشعب المصري التي أعلنت بوضوح بطلان الجمعية التأسيسية ودستورها واستفتائها لإسقاط هذه الجمعية والدستور الإخواني والسلفي والاستفتاء الباطل حول هذا الدستور، خاصة مع استمرار قضاة مصر الأجلاء في موقفهم من رفض الإشراف على الاستفتاء
6 أبريل الديمقراطية: الإعلان الدستوري الجديد مناورة سياسية لخداع الشعب
وصفت حركة 6 أبريل الجبهة الديمقراطية في بيان لها اليوم قرارات الرئيس مرسي والإعلان الدستوري الجديد، بأنه مناورة سياسية الغرض منها خداع الشعب، مؤكدة استمرار التظاهر والاعتصام ضد الاستفتاء. وقالت الحركة أن "من حضر اليوم من القوى السياسية والشخصيات العامة في حوار رئاسة الجمهورية، لا يمثل الحشود الموجودة في ميادين الثورة ولا يمثل إلا نفسه، وأن ما صدر من قرارات خاصة بإلغاء الإعلان الدستوري القديم مع استمرار آثاره واستمرار إجراء الاستفتاء على الدستور في موعده، مناورة سياسية الغرض منها خداع الشعب". وأكدت الحركة التزامها بموقف جبهة الإنقاذ الوطنى واستمرار التظاهر والاعتصام بالميادين لوقف الاستفتاء على" دستور الإخوان"
الأسواني: الإعلان الدستوري تحصين للديكتاتور، ومرسي لايحترم ذكاءنا
انتقد الكاتب الدكتورعلاء الأسواني الإعلان الدستوري الجديد الذي أصدره الرئيس محمد مرسي، والذي أيد إجراء الاستفتاء على الدستور، في موعده، ووصفه بأنه "تحصين للديكتاتور، وفرض لدستور الإخوان على مصر"، وتساءل: "لماذا لا يحترم مرسي ذكاءنا".
وقال الأسواني على موقع "تويتر"، إن "الإعلان الدستوري الجديد هو ذاته القديم، هو ما عرضه مرسي في خطابه الممل، الجوهر واحد، تحصين الديكتاتور وفرض دستور الإخوان على مصر، العبوا غيرها".
وتساءل الأسواني مستنكرا: "كيف يمكن إلغاء الإعلان الدستوري مع الإبقاء على مضمونه وعلى الآثار المترتبة عليه، والإبقاء على الاستفتاء في موعده، لماذا لايحترم مرسي ذكاءنا.
وأضاف: "يا مرسي المطلوب واضح وأنت تلف وتدور مع بديع والشاطر، إلغاء الإعلان الدستوري، والاستفتاء، وإعادة تشكيل التأسيسية، الكلام واضح لكن مرشدك يراوغ"، إشارة إلى المرشد العام لجماعة الإخوان ونائب المرشد.
تيارات سياسية بالإسكندرية ترد على الإعلان الجديد بمسيرات "كفى خداعا للشعب"
دعت تيارات سياسية بالإسكندرية الشعب إلى مواجهة قرارات مرسى بالاحتشاد فى مسيرات سلمية تحمل شعار " كفى خداعاً للشعب " لرفض الإعلان الدستورى والاستفتاء على دستور لم يتم توافق الشعب عليه ، ولتجاهل مأساة الاتحاديه من إراقة الدماء وخطف المتظاهرين السلميين وسحلهم وتعذيبهم ، مطالبين بالمشاركه فى تحرير الوطن من "القوى الفاشية" .
وتضم التيارات المشاركة حزب الدستور ، حزب التحالف الشعبى الاشتراكى ، التيار الشعبى المصرى ، الحزب المصرى الديموقارطى ، الاشتراكيين الثوريين ، كلنا مستقلون ، 6 ابريل الجبهة الديمقراطية
القوى الثورية تنظم 5 مسيرات إلى قصر الاتحادية اليوم
تنظم قوى سياسية وحركات ثورية، اليوم الأحد، 5 مسيرات إلى قصر الاتحادية، لدعم المعتصمين أمام القصر، وتجدد المسيرات مطالبها برفض الاستفتاء على مشروع الدستور، ومحاكمة المتهمين فى أحداث "الاتحادية" ، ويشارك فى المسيرات حزب الدستور، والحزب المصرى الديمقراطى الاجتماعى، وحزب المصريين الأحرار، وحركة الاشتراكيين الثوريين، وحركة 6 إبريل، والتيار الشعبى، وجبهة الإنقاذ الوطنى.
نادي القضاة مستمر في قراره بعدم الإشراف على الاستفتاء
أكد مصدر من نادي القضاة أن النادي مستمر في موقفه بعدم الإشراف على الاستفتاء القادم بعد الإعلان الدستوري الجديد بسبب تعدي مرسي على سلطة القضاء وعزل النائب العام ، بالإضافة إلى التدخل في شؤون القضاء والمحكمة الدستورية من خلال الإعلان الدستوري الجديد ، ومن المنتظر أن يعلن نادى القضاة موقفه الرسمى غدا الأحد